أوردت بعض المصادر الصحفية ان النجمة المصرية الشابة شيرين تلقت تهديدا من جهة غير معلومة بالقتل أو تشويه وجهها إذا لم تتوقف عن الغناء وتعتزل. بدورها اكتفت شيرين بالتعليق على الأمر بانه لا يوجد لها اعداء وان خلافها مع نصر محروس لا علاقة لها بالامر، واكدت ان أحدا لايمكنه ان يمنعها من الغناء مهما كان.
من جهة اخرى، و بعد فسخ العقد بينها وبين نصر محروس توقع البعض ان يكون ختاماً للمشاكل التي نشبت بينهما خلال الفترة السابقة لفسخ العقد. لكن ما يحدث الآن يؤكد أن الحرب بينهما مازالت مستمرة ويبدو أنها لن تتوقف لاستمرار المضايقات كل حسب ما يمتلك من أساليب وأدوات مختلفة يمكنه أن يصنع منها ما يستفز الآخر. فقد فوجئت شيرين بتسريب أغنيتين لها قدمتهما قبل شهرتها عندما كانت تغني في الأفراح الشعبية فقد اتصل بها أصدقاؤها ليؤكدون لها وجود أغنيتين لها علي أجهزة الموبايل الأول غنت فيها لأم كلثوم وصعد أحد الأشخاص وأوقفها عن الغناء ليقوم بتحية الحضور.
أما الأغنية الثانية فكانت تجلس فيها بمنزلها على كنبة بالملابس المنزلية وكانت تدندن مثل أي فتاة داخل شقتها. شعرت شيرين بأنها حركة مقصود بها هز صورتها أمام جمهورها مما آثار غضبها وتفكر في الوصول إلي الشخص الذي يقف وراء ذلك هل هو نصر محروس أم غيره